الشعب المصري بالقليوبية


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الشعب المصري بالقليوبية
الشعب المصري بالقليوبية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

«القشاش» يقدم صورة مصر من الإسكندرية حتى أسوان

اذهب الى الأسفل

«القشاش» يقدم صورة مصر من الإسكندرية حتى أسوان Empty «القشاش» يقدم صورة مصر من الإسكندرية حتى أسوان

مُساهمة من طرف Admin الجمعة أكتوبر 18, 2013 6:34 pm

«القشاش» يقدم صورة مصر من الإسكندرية حتى أسوان

«القشاش» يقدم صورة مصر من الإسكندرية حتى أسوان 40067_copy


قال السيناريست محمد سمير مبروك إن فكرة فيلمه «القشاش» جاءت بعد جلسات متكررة مع المخرج إسماعيل فاروق بعد نجاحهما معا فى «عبده موتة»، موضحا أنهما كانا يبحثان عن فكرة فيلم يقدم صورة لمصر من الإسكندرية حتى أسوان.
وأضاف مبروك: بدأنا بلورة الفكرة وجاءت شخصية «سيد القشاش» الذى يتورط فى جريمة قتل وهو مظلوم، فيضطر للهرب، ويدخل منزل السلفى المتشدد لتبرز أفكاره ومعتقداته ومميزاته وعيوبه، كما يدخل الكنيسة ويتعرف على الموجودين فيها، وفى رحلة الهروب يتعرف على الغازية «زينة» التى تعانى من الظلم هى الأخرى، فنحن أردنا من خلال الفيلم التأكيد على فكرة ضرورة مواجهة الظلم وعدم الهروب منه، وأننا نعيش فى مجتمع أصبح فيه الزهايمر علاجا وليس مرضا، ومن يقل إن «القشاش» هو «عبده موتة»، «مش فاهم حاجة» لأن القشاش لقيط وليس بلطجيا، ويجب على من ينتقد الفيلم أن يشاهده قبل الحكم عليه.
وعن الصعوبات التى واجهته أثناء الكتابة قال: اضطررت لاستئجار منزل داخل حارة شعبية طوال فترة الكتابة حتى أعيش أجواء وحياة هؤلاء الأشخاص، كما دخلت منزل أحد السلفيين حتى أستطيع تكوين فكرة عنهم وقرأت كثيرا عن السلفيين حتى لا أخطئ فى حق أحد.
وحول علاقته بالمخرج إسماعيل فاروق: إسماعيل يدرك جيدا كيفية قيادة المؤلف الذى يعمل معه، وأن يضيف ما يريد إلى السيناريو دون الإخلال به، وهذا من حقه، فأنا كمؤلف أرى أن من حق كل ممثل الإضافة لدوره لأنه يكتب مفرداته، وعلى كل ممثل أن يضع روحه فى الشخصية التى يقدمها.
وأشار مبروك إلى أن انتشار الفوضى فى مصر وراء ظهور الطبقة الشعبية على سطح السينما المصرية، والتى تبرز حجم المشاكل التى تعانى منها هذه الفئة من الشعب، مؤكدا أن السينما مرآة الواقع، وأن الألفاظ فى الفيلم طبيعية جدا بل فى الشارع ما هو أشد فجاجة منها.
وأكد أنه يخاطب الطبقات الشعبية ويوجه لهم رسالة بلغتهم، وأنه لو فعل غير ذلك سيفشل فى تحقيق هدفه، موضحا أن الأغانى الشعبية أصبحت سمة العصر، وأنه مع احترامه للمطرب الشعبى حكيم إلا أن الجمهور أصبح يفضل أغانى أوكا وأورتيجا عن أغانيه.
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 399
تاريخ التسجيل : 31/08/2012

https://engs.mam9.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى